الحداء قبيلة ومديرية في اليمن تقطن الشمال الشرقي من محافظة ذمار، وتنقسم الحداء إلى ثلاثة فروع هي بني زياد، بني بخيت وعبيدة. ينسبها الإخباريون إلى الحداء بن مراد بن مالك وهو مذحج بن أدد بن زيد بن يشجب بن عريب بن زيد بن كهلان بن سبأ.
الخميس، 17 مايو 2012
قرية نونة
قرية نونة
قرية أثرية على سفح جبل بجوار العقم في مديرية الحداء وتحاط بسور عظيم ذات أبواب وبها مسجد الناصرية لا زالت آثارهـ ماثله للعيان وبها آثار سد الخانوق عليه كتابات حميرية قديمه وتبعد قرية نونه 10 كيلو من مدينة معبر وتعتبر من أكبر القرى وأقدمها بالمنطقة وامتداد جذورها للعصر الحميري نظرا لما تحتويه من اثار وصخور عليها كتابات حميريه وأيضا لوجود سد قديم به نقوش حميرية قديمه. ومعنى "نونه" في اللغة الحميريه هي قطعة الفضه التي توضع على جبين المرأة لتتزين بها فكانت نونه تمثل المركز والبؤرة للمنطقة.
قرية أثرية على سفح جبل بجوار العقم في مديرية الحداء وتحاط بسور عظيم ذات أبواب وبها مسجد الناصرية لا زالت آثارهـ ماثله للعيان وبها آثار سد الخانوق عليه كتابات حميرية قديمه وتبعد قرية نونه 10 كيلو من مدينة معبر وتعتبر من أكبر القرى وأقدمها بالمنطقة وامتداد جذورها للعصر الحميري نظرا لما تحتويه من اثار وصخور عليها كتابات حميريه وأيضا لوجود سد قديم به نقوش حميرية قديمه. ومعنى "نونه" في اللغة الحميريه هي قطعة الفضه التي توضع على جبين المرأة لتتزين بها فكانت نونه تمثل المركز والبؤرة للمنطقة.
العقم
العقم
يوجد بها بقايا سد حميري كبير جرفت السيول أطرافه، ولم يبق منه سوى وسطه، وهو الجزء الخاص بتصريف المياه.
يكار مدينة حميرية قديمة تقع في قاع جهران، تحتوي على آثار وكتابات حميرية وخاصة على مسجد القرية.
حمة القاع من أقدم المدن الحميرية، يعود تاريخها إلى العصر البرونزي، حوالي (1600 ق. م)، شيدت المدينة فوق مرتفع جبلي وأحيطت بسور دفاعي، وبداخلها تظهر الشوارع الرئيسية والفرعية بين مساكن المدينة.
الأسواق الشعبية
السوق الشعبي في مديرية الحداء يقام في مدينة زراجة مركز المديرية يوم الأثنين من كل أسبوع، ويقصده سكان المناطق المجاورة لشراء احتياجاتهم.
يوجد بها بقايا سد حميري كبير جرفت السيول أطرافه، ولم يبق منه سوى وسطه، وهو الجزء الخاص بتصريف المياه.
يكار مدينة حميرية قديمة تقع في قاع جهران، تحتوي على آثار وكتابات حميرية وخاصة على مسجد القرية.
حمة القاع من أقدم المدن الحميرية، يعود تاريخها إلى العصر البرونزي، حوالي (1600 ق. م)، شيدت المدينة فوق مرتفع جبلي وأحيطت بسور دفاعي، وبداخلها تظهر الشوارع الرئيسية والفرعية بين مساكن المدينة.
الأسواق الشعبية
السوق الشعبي في مديرية الحداء يقام في مدينة زراجة مركز المديرية يوم الأثنين من كل أسبوع، ويقصده سكان المناطق المجاورة لشراء احتياجاتهم.
الحطمة
الحطمة
قرية أثرية من العصر الحميري، يوجد بها عدد من المساكن التي أقيمت على أنقاض أساسات لمساكن حميرية قديمة، وتنتشر في المنطقة المحيطة بها النقوش القديمة والمواقع الأثرية.
أنفاق بني حديجة النفق الأول حُفِر لتحويل الماء من واد منخفض إلى آخر مرتفع بواسطة سد، ويبلغ طول النفق حوالي (200 م) ما بين الواديين وكما يوجد أيضا معجزه بديعه في جبل المشخره بني علي الشبطان وهي عباره عن كهف يسمى العشه كتبت على سقفه كلمة -معبدي-بقطرات ماء ما زالت تقطر إلى الآن كانها عين والغريب في الامر ان القطرات تنزل من جوف الجبل الذي يبلغ ارتفاعه 2800م عن سطح البحر—محمد أحمد أبوهويده-- بوسان من المدن الحميرية المذكورة في النقوش، ولا يزال بها عدد كبير من النقوش المكتوبة، والأحجار الأثرية المزخرفة بأشكال هندسية ونباتية وحيوانية.
بني بداء أشهر ما فيها : المصنعة المعروفة بمصنعة بني بداء، والتي يتم الوصول إليها عبر طريق منحوتة في أصل الجبل.
قرية أثرية من العصر الحميري، يوجد بها عدد من المساكن التي أقيمت على أنقاض أساسات لمساكن حميرية قديمة، وتنتشر في المنطقة المحيطة بها النقوش القديمة والمواقع الأثرية.
أنفاق بني حديجة النفق الأول حُفِر لتحويل الماء من واد منخفض إلى آخر مرتفع بواسطة سد، ويبلغ طول النفق حوالي (200 م) ما بين الواديين وكما يوجد أيضا معجزه بديعه في جبل المشخره بني علي الشبطان وهي عباره عن كهف يسمى العشه كتبت على سقفه كلمة -معبدي-بقطرات ماء ما زالت تقطر إلى الآن كانها عين والغريب في الامر ان القطرات تنزل من جوف الجبل الذي يبلغ ارتفاعه 2800م عن سطح البحر—محمد أحمد أبوهويده-- بوسان من المدن الحميرية المذكورة في النقوش، ولا يزال بها عدد كبير من النقوش المكتوبة، والأحجار الأثرية المزخرفة بأشكال هندسية ونباتية وحيوانية.
بني بداء أشهر ما فيها : المصنعة المعروفة بمصنعة بني بداء، والتي يتم الوصول إليها عبر طريق منحوتة في أصل الجبل.
نبذه تاريخية عن الملك ذمار علي وابنه ثاران
نبذه تاريخية عن الملك ذمار علي وابنه ثاران
كان " ذمار علي " وابنه " ثاران يهنعم" من مؤسسي الدولة السبئية ( وهم من أبناء مذحج) الموحدة أو ما عرف في الموروث العربي واليمني بدولة (التبابعة)، وذلك في (الربع الأول من القرن الرابع الميلادي)، وكان قد سبقهما " شمر يهرعش " الذي حكم اليمن من أدناه إلى أقصاه تحت اسم ملك " سبأ وذي ريدان وحضرموت ويمنات "، وبعده بعدد من السنيين كرس " ذمار علي " ثم ابنه " ثاران يهنعم " ذلك الواقع الذي استمر حتى الغزو الحبشي لليمن عام (525 م) ؛ ومما يؤيد ذلك أن " ذمار علي " وابنه " ثاران " قد حازا على اللقب الملكي في هذه الفترة حيث نقش بالخط المسند على صدري التمثالين عبارة ملكا سبأ وذي ريدان وهما " ذمــار علي " وابـنـه " ثاران " قد أمرا بأن يصاغ لهما هذان التمثالان من البرونز، وقررا أن يقدماهما إلى أنصارهما ورجالهما من أسرة بني ذرانح وعلى رأسهم ثلاثة من كبار هذه الأسر، وهم " بأهل أخضر" و" شرح سميدع " و" ماجد "، وذلك لكي ينصب هذان التمثالان على مدخل المنتدى أو بهو الاستقبال والجلوس والمداولات أي (المسود) الخاص ببني ذرانح التابع لقصرهم المسمى (صنع) القائم في النخلة الحمراء (يكلى) قديماً في أراضي الحداء ? وقد شرح هذا النقش وعلق عليه الأستاذ " مطهر الإرياني " في كتابه: «نقوش مسندية وتعليقات».
وبصورة عامة فإن لهذين التمثالين دلائل حضارية وتاريخية كونهما يمثلان شخصيتين بارزتين في تاريخ اليمن القديم لعبت دوراً كبيراً في توحيد اليمن أرضاً وشعباً، كما يبرزان ـ أيضاً ـ الصلات الثقافية بين حضارة البحر المتوسط وجنوب الجزيرة العربية من خلال الكتابة القصيرة بالخط اليوناني الذي ظهر في الركبة اليسرى للتمثال، كما نلمح فكرة أخرى هي أن الختان لم يكن معروفاً في تلك العصور القديمة عند الإنسان اليمني القديااعداد المخرج محمدعبدالله علي الفقيه المساعدمراداحمد
كان " ذمار علي " وابنه " ثاران يهنعم" من مؤسسي الدولة السبئية ( وهم من أبناء مذحج) الموحدة أو ما عرف في الموروث العربي واليمني بدولة (التبابعة)، وذلك في (الربع الأول من القرن الرابع الميلادي)، وكان قد سبقهما " شمر يهرعش " الذي حكم اليمن من أدناه إلى أقصاه تحت اسم ملك " سبأ وذي ريدان وحضرموت ويمنات "، وبعده بعدد من السنيين كرس " ذمار علي " ثم ابنه " ثاران يهنعم " ذلك الواقع الذي استمر حتى الغزو الحبشي لليمن عام (525 م) ؛ ومما يؤيد ذلك أن " ذمار علي " وابنه " ثاران " قد حازا على اللقب الملكي في هذه الفترة حيث نقش بالخط المسند على صدري التمثالين عبارة ملكا سبأ وذي ريدان وهما " ذمــار علي " وابـنـه " ثاران " قد أمرا بأن يصاغ لهما هذان التمثالان من البرونز، وقررا أن يقدماهما إلى أنصارهما ورجالهما من أسرة بني ذرانح وعلى رأسهم ثلاثة من كبار هذه الأسر، وهم " بأهل أخضر" و" شرح سميدع " و" ماجد "، وذلك لكي ينصب هذان التمثالان على مدخل المنتدى أو بهو الاستقبال والجلوس والمداولات أي (المسود) الخاص ببني ذرانح التابع لقصرهم المسمى (صنع) القائم في النخلة الحمراء (يكلى) قديماً في أراضي الحداء ? وقد شرح هذا النقش وعلق عليه الأستاذ " مطهر الإرياني " في كتابه: «نقوش مسندية وتعليقات».
وبصورة عامة فإن لهذين التمثالين دلائل حضارية وتاريخية كونهما يمثلان شخصيتين بارزتين في تاريخ اليمن القديم لعبت دوراً كبيراً في توحيد اليمن أرضاً وشعباً، كما يبرزان ـ أيضاً ـ الصلات الثقافية بين حضارة البحر المتوسط وجنوب الجزيرة العربية من خلال الكتابة القصيرة بالخط اليوناني الذي ظهر في الركبة اليسرى للتمثال، كما نلمح فكرة أخرى هي أن الختان لم يكن معروفاً في تلك العصور القديمة عند الإنسان اليمني القديااعداد المخرج محمدعبدالله علي الفقيه المساعدمراداحمد
النخلة الحمراء
النخلة الحمراء
مدينة سبئية قديمة شيدت فوق مرتفع جبلي حصين، عثر فيها على تمثالي الملكين ذمار علي يهبر وابنه ثاران يهنعم والذين كانا يزينان مدخل القصر الموجود في المدينة، والمسمى (صنع)، ولا تزال آثار المدينة القديمة تنتشر على سطح الموقع، كما تظهر بقايا أساسات ضخمة لمبانٍ من العصر الحميري.. وتقع النخلة الحمراء في وادي الجهارنة، الذي تتجمع مياهه في شبكة قنوات معقدة تعود إلى العصر الحميري، وتصب في سد الكميم الأثري.
تمثـالا (ذمار علي وابنـه ثاران):- تعتبر التماثيل من أهم الشواهد الأثرية المكتشفة، فهي تعطينا فكرة واضحة عن المعتقدات والطقوس الدينية التي كان يزاولها الإنسان القديم في عصوره السحيقة، كما أنها تطلعنا على نوعية الملابس التي كانوا يرتدونها وكيفية تصفيف شعور رؤوسهم ولحاهم، وإذا نظرنا إلى فن النحت عند اليمنيين القدماء سنجد أن أعمال النحت نفذت على مواد من الرخام والمعادن كالذهب والبرونز كتماثيل لبعض الملوك والسيدات، وقد وجد تمثال من النحت البديع في منطقة مكيراس للأعضاء التناسلية عند كل مــن الرجل والمرأة، ولربما يرمز ذلك إلى إله الخصب كما تشير السنبلة إلى ذلك أيضاً، وهناك تماثيل كثيرة عثر عليها في بعض المواقع الأثرية في اليمن، وهي مصنوعة من البرونز، ومن هذه المكتشفات عثر في مأرب سنة (1952 م) على عدد غير يسير من تلك التماثيل البرونزية منها تمثال معروض في المتحف الوطني يمثل شخصاً نقش عليه اسمه، ويرجح أنه من أقدم التماثيل البرونزية التي عثر عليها حتى الآن، وفي مدينة (تمنع) عاصمة دولة قتبان عثر على تمثالين من البرونز يمثل كل منهما لبوة بكفل أسد يعتليها غلام عاري يمسك قوساً بيمناه ويقبض بيسراه سلسلة كانت تنتهي بطوق يحيط بعنق اللبوة. فالتماثيل اليمنية البرونزية (عموماً) ذات قيمة متميزة، فهي لا تتميز بكثرتها فحسب وإنما بجودة صنعها ودقتها، وأبرز هذه التماثيل التي عثر عليها حتى الآن هما تمثالا (ذمار علي وابنه ثاران يهنعم). عثر على هذين التمثالين عام (1931 م) في النخلة الحمراء (يكلى) حيث وجدا مكسورين وقطعهما متناثرة وصادئة، وفي عام (1977 م) عقدت اتفاقية بين اليمن وألمانيا الاتحادية لترميمهما ومحاولة صياغتهما كاملين (طبق الأصل)، وقد مرت عملية الترميم بثلاث مراحل أساسية هي معالجة القطع وتشطيفها، والثانية هي إعادة صب التمثالين صياغة جديدة، (صورة طبق الأصل)، والمرحلة الثالثة هي إعادة التركيب، وفي أواخر سنة (1983 م) أعيد هذين التمثالين إلى اليمن وهما الآن معروضان في المتحف الوطني بصنعاء وهما ذو تأثير
مدينة سبئية قديمة شيدت فوق مرتفع جبلي حصين، عثر فيها على تمثالي الملكين ذمار علي يهبر وابنه ثاران يهنعم والذين كانا يزينان مدخل القصر الموجود في المدينة، والمسمى (صنع)، ولا تزال آثار المدينة القديمة تنتشر على سطح الموقع، كما تظهر بقايا أساسات ضخمة لمبانٍ من العصر الحميري.. وتقع النخلة الحمراء في وادي الجهارنة، الذي تتجمع مياهه في شبكة قنوات معقدة تعود إلى العصر الحميري، وتصب في سد الكميم الأثري.
تمثـالا (ذمار علي وابنـه ثاران):- تعتبر التماثيل من أهم الشواهد الأثرية المكتشفة، فهي تعطينا فكرة واضحة عن المعتقدات والطقوس الدينية التي كان يزاولها الإنسان القديم في عصوره السحيقة، كما أنها تطلعنا على نوعية الملابس التي كانوا يرتدونها وكيفية تصفيف شعور رؤوسهم ولحاهم، وإذا نظرنا إلى فن النحت عند اليمنيين القدماء سنجد أن أعمال النحت نفذت على مواد من الرخام والمعادن كالذهب والبرونز كتماثيل لبعض الملوك والسيدات، وقد وجد تمثال من النحت البديع في منطقة مكيراس للأعضاء التناسلية عند كل مــن الرجل والمرأة، ولربما يرمز ذلك إلى إله الخصب كما تشير السنبلة إلى ذلك أيضاً، وهناك تماثيل كثيرة عثر عليها في بعض المواقع الأثرية في اليمن، وهي مصنوعة من البرونز، ومن هذه المكتشفات عثر في مأرب سنة (1952 م) على عدد غير يسير من تلك التماثيل البرونزية منها تمثال معروض في المتحف الوطني يمثل شخصاً نقش عليه اسمه، ويرجح أنه من أقدم التماثيل البرونزية التي عثر عليها حتى الآن، وفي مدينة (تمنع) عاصمة دولة قتبان عثر على تمثالين من البرونز يمثل كل منهما لبوة بكفل أسد يعتليها غلام عاري يمسك قوساً بيمناه ويقبض بيسراه سلسلة كانت تنتهي بطوق يحيط بعنق اللبوة. فالتماثيل اليمنية البرونزية (عموماً) ذات قيمة متميزة، فهي لا تتميز بكثرتها فحسب وإنما بجودة صنعها ودقتها، وأبرز هذه التماثيل التي عثر عليها حتى الآن هما تمثالا (ذمار علي وابنه ثاران يهنعم). عثر على هذين التمثالين عام (1931 م) في النخلة الحمراء (يكلى) حيث وجدا مكسورين وقطعهما متناثرة وصادئة، وفي عام (1977 م) عقدت اتفاقية بين اليمن وألمانيا الاتحادية لترميمهما ومحاولة صياغتهما كاملين (طبق الأصل)، وقد مرت عملية الترميم بثلاث مراحل أساسية هي معالجة القطع وتشطيفها، والثانية هي إعادة صب التمثالين صياغة جديدة، (صورة طبق الأصل)، والمرحلة الثالثة هي إعادة التركيب، وفي أواخر سنة (1983 م) أعيد هذين التمثالين إلى اليمن وهما الآن معروضان في المتحف الوطني بصنعاء وهما ذو تأثير
بينون
بينون
يعتقد المؤرخون بأنها إحدى الممالك القديمة التي شيدها الملك أبو كرب أسعد الذي عرّفه الكثير منهم بالكامل. وبها بقايا آثار نجت من عمليات النهب والتخريب المتعمد واستيلاء بعض الأهالي مثل سور الذي أحاط بالقرية، وبقايا جدران الحصن وآثار طمرت بسبب السيول والزلزال الذي ضرب محافظة ذمار في العام 1982.
قطعة اثرية من متحف بينون
وأهم ما يميز بينون عن غيرها نفقين نقبا في جبل النقوب ويربط قرية حياوة بوادي الجلاهم وآخر في جبل النصلة لا زال مطمور بسبب اعتقاد الأهالي بأنه يحتوي على بعض كنوز الملك أبو كرب أسعد، وقد أدى هذا الاعتقاد ببعض الأهالي إلى تهديد كل من يحاول إعادة فتح ذلك النفق. ويربط النفق بين النصلة ووادي نمارة. ويوجد في النفق الأول بقايا نقش كتب بخط المسند يزعم بعض الأهالي أن نصه: كلنا الذهب مثل كيل الطعام، ويزعم البعض الآخر أنه: إشربي يا حياوة من نمارة تغنام. وقد تعذرت قراءة ذلك النقش بسبب تعرضه للتلف. ويسبق هذا النفق قناة كبيرة شقت في قاعدة الجبل من أجل إيصال المياه إلى مدخل النفق. ويوجد في جانبي النفق تجاويف يعتقد أنها لألواح تم استخدامها في عملية نقل الماء. ويمتد النفق 150 متراً مع انكسار قائم الزاوية في منتصف النفق.
يعتقد المؤرخون بأنها إحدى الممالك القديمة التي شيدها الملك أبو كرب أسعد الذي عرّفه الكثير منهم بالكامل. وبها بقايا آثار نجت من عمليات النهب والتخريب المتعمد واستيلاء بعض الأهالي مثل سور الذي أحاط بالقرية، وبقايا جدران الحصن وآثار طمرت بسبب السيول والزلزال الذي ضرب محافظة ذمار في العام 1982.
قطعة اثرية من متحف بينون
وأهم ما يميز بينون عن غيرها نفقين نقبا في جبل النقوب ويربط قرية حياوة بوادي الجلاهم وآخر في جبل النصلة لا زال مطمور بسبب اعتقاد الأهالي بأنه يحتوي على بعض كنوز الملك أبو كرب أسعد، وقد أدى هذا الاعتقاد ببعض الأهالي إلى تهديد كل من يحاول إعادة فتح ذلك النفق. ويربط النفق بين النصلة ووادي نمارة. ويوجد في النفق الأول بقايا نقش كتب بخط المسند يزعم بعض الأهالي أن نصه: كلنا الذهب مثل كيل الطعام، ويزعم البعض الآخر أنه: إشربي يا حياوة من نمارة تغنام. وقد تعذرت قراءة ذلك النقش بسبب تعرضه للتلف. ويسبق هذا النفق قناة كبيرة شقت في قاعدة الجبل من أجل إيصال المياه إلى مدخل النفق. ويوجد في جانبي النفق تجاويف يعتقد أنها لألواح تم استخدامها في عملية نقل الماء. ويمتد النفق 150 متراً مع انكسار قائم الزاوية في منتصف النفق.
الآثار القديمة والإسلامية بالحداء
الآثار القديمة والإسلامية
تحتوي المديرية على عدد غير محدود من المواقع الأثرية يعود بعضها إلى زمن لم يتم تحديده حتى الآن، في حين تم التعرف على الكثير من آثارها وتحديد الزمن الذي تعود مثل آثار العهدين السبئي والحميَري. وتقل—بشكل ملحوظ—الآثار الإسلامية.
ومن أهم المواقع الأثرية في المديرية قرية بينون في مخلاف ثوبان، والنخلة الحمراء في الكميم ومناطق أخرى متفرقة مثل قرى نونه، بني حديجة، بني سبأ، بني عيسى، النَّصَرة، كومان، والزور. إذ لا زالت بعض بقايا البِرَك والسدود والطرق الصخرية المعبّدة تشكل شواهد قائمة على أن تلك القرى قد شكلت أهمية في زمن الممالك اليمنية القديمة.
تحتوي المديرية على عدد غير محدود من المواقع الأثرية يعود بعضها إلى زمن لم يتم تحديده حتى الآن، في حين تم التعرف على الكثير من آثارها وتحديد الزمن الذي تعود مثل آثار العهدين السبئي والحميَري. وتقل—بشكل ملحوظ—الآثار الإسلامية.
ومن أهم المواقع الأثرية في المديرية قرية بينون في مخلاف ثوبان، والنخلة الحمراء في الكميم ومناطق أخرى متفرقة مثل قرى نونه، بني حديجة، بني سبأ، بني عيسى، النَّصَرة، كومان، والزور. إذ لا زالت بعض بقايا البِرَك والسدود والطرق الصخرية المعبّدة تشكل شواهد قائمة على أن تلك القرى قد شكلت أهمية في زمن الممالك اليمنية القديمة.
الموقع و التوزيع الديموغرافي
الحداء قبيلة ومديرية في اليمن تقطن الشمال الشرقي من محافظة ذمار، وتنقسم الحداء إلى ثلاثة فروع هي بني زياد، بني بخيت وعبيدة. ينسبها الإخباريون إلى الحداء بن مراد بن مالك وهو مذحج بن أدد بن زيد بن يشجب بن عريب بن زيد بن كهلان بن سبأ.
تقع مديرية الحداء في الجهة الشمالية الشرقية لمحافظة ذمار تبلغ مساحتها 1806.4 كم2، يسكنها 143,799 نسمة. مركز المديرية : زراجة.
ويحد مديرية الحداء من الشمال بني ضبيان وخولان، من الجنوب عنس وقيفة ولد ربيع، من الشرق بني ضبيان ورداع، أمّا من الغرب فتحدّها جهران وبلاد الـروس.
ويتشكل الكيان التوزيع الديموغرافي للحداء في مجموعة من العُزل هي: عزلة بني بخيت، الكميم، بني قوس، زراجة، ثوبان، كومان، بني جميل، الشبطان، العابسية، النصرة، عبيدة العلياء وعبيدة السفلى، ومشائخها بني عــزيـز وكل عزلة من هذه العُزل تشمل جملة من القرى والوديان.
وتوجد في الحداء آثار ومواقع تاريخية تعود للعهدين السبئي والحميري. إذ كانت بينون إحدى ممالك اليمن القديمة التي يعتقد المؤرخون أن الملك أبو كرب أسعد هو من شيدها ويستدلون في ذلك بما أخبره حسان بن ثابت الأنصاري في بعض قصائده:
وقد كان في بينون ملكٌ وسؤدد وفي ناعطٍ ملك قديمٌ ومفخرُ
وأسعدُ كان الناس تحت سيوفه حواهم بملكٍ شامخٍ ليس يقهر
كما اشار إلى دالك الكاتب والمؤرخ الاستاذ صالح علي قايد أبوهويده في كتابه تاريخ الحداء والشواهد العصريه ويوجد في بينون بعض الآثار التي تدل على أهميتها في ذلك العهد مثل نفق جبل النقوب وجبل النصلة، وحصن بينون الذي لم يتبق منه سوى الأطلال بعد تعرضه إما للنهب أو التخريب أو محاولة بعض أهالي مخلاف ثوبان في تزيين أركان منازلهم ببعض أحجاره. وتحتفظ النخلة الحمراء بنفس الأهمية التي تتمتع بها بينون، وقد عثر فيها في العام 1933 على تماثيل برونزية تعود للملك ذمار علي يهبر وإبنه الملك ثاران يهنعم ولم يتم تحديد هوية التمثال الثالث بسبب تعرضه للتلف. وقد تم العثور على آثار أخرى في مناطق متفرقة في محيط القريتين أنفتي الذكر.
تقع مديرية الحداء في الجهة الشمالية الشرقية لمحافظة ذمار تبلغ مساحتها 1806.4 كم2، يسكنها 143,799 نسمة. مركز المديرية : زراجة.
ويحد مديرية الحداء من الشمال بني ضبيان وخولان، من الجنوب عنس وقيفة ولد ربيع، من الشرق بني ضبيان ورداع، أمّا من الغرب فتحدّها جهران وبلاد الـروس.
ويتشكل الكيان التوزيع الديموغرافي للحداء في مجموعة من العُزل هي: عزلة بني بخيت، الكميم، بني قوس، زراجة، ثوبان، كومان، بني جميل، الشبطان، العابسية، النصرة، عبيدة العلياء وعبيدة السفلى، ومشائخها بني عــزيـز وكل عزلة من هذه العُزل تشمل جملة من القرى والوديان.
وتوجد في الحداء آثار ومواقع تاريخية تعود للعهدين السبئي والحميري. إذ كانت بينون إحدى ممالك اليمن القديمة التي يعتقد المؤرخون أن الملك أبو كرب أسعد هو من شيدها ويستدلون في ذلك بما أخبره حسان بن ثابت الأنصاري في بعض قصائده:
وقد كان في بينون ملكٌ وسؤدد وفي ناعطٍ ملك قديمٌ ومفخرُ
وأسعدُ كان الناس تحت سيوفه حواهم بملكٍ شامخٍ ليس يقهر
كما اشار إلى دالك الكاتب والمؤرخ الاستاذ صالح علي قايد أبوهويده في كتابه تاريخ الحداء والشواهد العصريه ويوجد في بينون بعض الآثار التي تدل على أهميتها في ذلك العهد مثل نفق جبل النقوب وجبل النصلة، وحصن بينون الذي لم يتبق منه سوى الأطلال بعد تعرضه إما للنهب أو التخريب أو محاولة بعض أهالي مخلاف ثوبان في تزيين أركان منازلهم ببعض أحجاره. وتحتفظ النخلة الحمراء بنفس الأهمية التي تتمتع بها بينون، وقد عثر فيها في العام 1933 على تماثيل برونزية تعود للملك ذمار علي يهبر وإبنه الملك ثاران يهنعم ولم يتم تحديد هوية التمثال الثالث بسبب تعرضه للتلف. وقد تم العثور على آثار أخرى في مناطق متفرقة في محيط القريتين أنفتي الذكر.
الأربعاء، 16 مايو 2012
زامل لإصحابنا الحدأ
يا عيوني لا تباتي سهارى
جنن الناس الرياال [ السعودي ]
لا علي سالم وهيثم نصارى
عااااد في صنعاء سعيد [ اليهودي ]
جنن الناس الرياال [ السعودي ]
لا علي سالم وهيثم نصارى
عااااد في صنعاء سعيد [ اليهودي ]
زامل لأحد أصحابنا الحدأ
يا علي يا خيرت الله عليك
حق شعبي ذي سرقته ترده
إن جيت والا سنأتي إليك
والرحيل قادم قد إحنا نعده
حق شعبي ذي سرقته ترده
إن جيت والا سنأتي إليك
والرحيل قادم قد إحنا نعده
زامل ل محمد أبو شايع
يا سااحة التحرير في مصر العريقه
قولي لتحرير اليمن لا بد ما يرحل على بنفس الطريقه
و النصر قادم يا عدن
مهما دفع نعمان لاشعال الحريقه و بلطجة آخر زمن
قولي لتحرير اليمن لا بد ما يرحل على بنفس الطريقه
و النصر قادم يا عدن
مهما دفع نعمان لاشعال الحريقه و بلطجة آخر زمن
الثلاثاء، 15 مايو 2012
قبيله الحداء
تعد قبيله الحداء من اكبر واقوى القبائل في اليمن وهي قبيلة ومديرية في اليمن تقع في الشمال الشرقي من محافظة ذمار وتبلغ مساحتها 1806.4 كم2، يسكنها 143,799 نسمة. مركز المديرية : زراجة.ويحد مديرية الحداء من الشمال بني ضبيان وخولان، من الجنوب عنس وقيفة ولد ربيع، من الشرق بني ضبيان ورداع، أمّا من الغرب فتحدّها جهران وبلاد الروس.، وتنقسم الحداء إلى ثلاثة فروع هي بني زياد، بني بخيت وعبيدة. ينسبها الإخباريون إلى الحداء بن مراد بن مالك وهو مذحج بن أدد بن زيد بن يشجب بن عريب بن زيد بن كهلان بن سبأ .
ويتشكل الكيان التوزيع الديموغرافي للحداء في مجموعة من العُزل هي: عزلة بني بخيت، الكميم، بني قوس، زراجة، ثوبان، كومان، بني جميل، الشبطان، العابسية، النصرة، عبيدة العلياء وعبيدة السفلى، وكل عزلة من هذه العُزل تشمل جملة من القرى والوديان.
وتوجد في الحداء آثار ومواقع تاريخية تعود للعهدين السبئي والحميري. إذ كانت بينون إحدى ممالك اليمن القديمة التي يعتقد المؤرخون أن الملك أبو كرب أسعد هو من شيدها ويستدلون في ذلك بما أخبره حسان بن ثابت الأنصاري في بعض قصائده:
وقد كان في بينون ملكٌ وسؤدد وفي ناعطٍ ملك قديمٌ ومفخرُ
وأسعدُ كان الناس تحت سيوفه حواهم بملكٍ شامخٍ ليس يقهر
والنخلة الحمراء مدينة حميرية قديمة شيدت فوق مرتفع جبلي حصين، عثر فيها على تمثالي الملكين ذمار علي يهبر وابنه ثاران يهنعم والذين كانا يزينان مدخل القصر الموجود في المدينة، والمسمى (صنع)، ولا تزال آثار المدينة القديمة تنتشر على سطح الموقع، كما تظهر بقايا أساسات ضخمة لمبانٍ من العصر الحميري.. وتقع النخلة الحمراء في وادي الجهارنة، الذي تتجمع مياهه في شبكة قنوات معقدة تعود إلى العصر الحميري، وتصب في سد الكميم الأثري.
وهذه نبذه تاريخية عن الملك ذمار علي وابنه ثاران - كان " ذمار علي " وابنه " ثاران يهنعم" من مؤسسي الدولة السبئية الحميرية الموحدة أو ما عرف في الموروث العربي واليمني بدولة (التبابعة)، وذلك في (الربع الأول من القرن الرابع الميلادي)، وكان قد سبقهما " شمر يهرعش " الذي حكم اليمن من أدناه إلى أقصاه تحت اسم ملك " سبأ وذي ريدان وحضرموت ويمنات "، وبعده بعدد من السنيين كرس " ذمار علي " ثم ابنه " ثاران يهنعم " ذلك الواقع الذي استمر حتى الغزو الحبشي لليمن عام (525 م) ؛ ومما يؤيد ذلك أن " ذمار علي " وابنه " ثاران " قد حازا على اللقب الملكي في هذه الفترة حيث نقش بالخط المسند على صدري التمثالين عبارة ملكا سبأ وذي ريدان وهما " ذمــار علي " وابـنـه " ثاران " قد أمرا بأن يصاغ لهما هذان التمثالان من البرونز، وقررا أن يقدماهما إلى أنصارهما ورجالهما من أسرة بني ذرانح وعلى رأسهم ثلاثة من كبار هذه الأسر، وهم " بأهل أخضر" و" شرح سميدع " و" ماجد "، وذلك لكي ينصب هذان التمثالان على مدخل المنتدى أو بهو الاستقبال والجلوس والمداولات أي (المسود) الخاص ببني ذرانح التابع لقصرهم المسمى (صنع) القائم في النخلة الحمراء (يكلى) قديماً في أراضي الحداء ? وقد شرح هذا النقش وعلق عليه الأستاذ " مطهر الإرياني " في كتابه: «نقوش مسندية وتعليقات».
وبصورة عامة فإن لهذين التمثالين دلائل حضارية وتاريخية كونهما يمثلان شخصيتين بارزتين في تاريخ اليمن القديم لعبت دوراً كبيراً في توحيد اليمن أرضاً وشعباً، كما يبرزان ـ أيضاً ـ الصلات الثقافية بين حضارة البحر المتوسط وجنوب الجزيرة العربية من خلال الكتابة القصيرة بالخط اليوناني الذي ظهر في الركبة اليسرى للتمثال، كما نلمح فكرة أخرى هي أن الختان لم يكن معروفاً في تلك العصور القديمة عند الإنسان اليمني القديم.
ويتشكل الكيان التوزيع الديموغرافي للحداء في مجموعة من العُزل هي: عزلة بني بخيت، الكميم، بني قوس، زراجة، ثوبان، كومان، بني جميل، الشبطان، العابسية، النصرة، عبيدة العلياء وعبيدة السفلى، وكل عزلة من هذه العُزل تشمل جملة من القرى والوديان.
وتوجد في الحداء آثار ومواقع تاريخية تعود للعهدين السبئي والحميري. إذ كانت بينون إحدى ممالك اليمن القديمة التي يعتقد المؤرخون أن الملك أبو كرب أسعد هو من شيدها ويستدلون في ذلك بما أخبره حسان بن ثابت الأنصاري في بعض قصائده:
وقد كان في بينون ملكٌ وسؤدد وفي ناعطٍ ملك قديمٌ ومفخرُ
وأسعدُ كان الناس تحت سيوفه حواهم بملكٍ شامخٍ ليس يقهر
والنخلة الحمراء مدينة حميرية قديمة شيدت فوق مرتفع جبلي حصين، عثر فيها على تمثالي الملكين ذمار علي يهبر وابنه ثاران يهنعم والذين كانا يزينان مدخل القصر الموجود في المدينة، والمسمى (صنع)، ولا تزال آثار المدينة القديمة تنتشر على سطح الموقع، كما تظهر بقايا أساسات ضخمة لمبانٍ من العصر الحميري.. وتقع النخلة الحمراء في وادي الجهارنة، الذي تتجمع مياهه في شبكة قنوات معقدة تعود إلى العصر الحميري، وتصب في سد الكميم الأثري.
وهذه نبذه تاريخية عن الملك ذمار علي وابنه ثاران - كان " ذمار علي " وابنه " ثاران يهنعم" من مؤسسي الدولة السبئية الحميرية الموحدة أو ما عرف في الموروث العربي واليمني بدولة (التبابعة)، وذلك في (الربع الأول من القرن الرابع الميلادي)، وكان قد سبقهما " شمر يهرعش " الذي حكم اليمن من أدناه إلى أقصاه تحت اسم ملك " سبأ وذي ريدان وحضرموت ويمنات "، وبعده بعدد من السنيين كرس " ذمار علي " ثم ابنه " ثاران يهنعم " ذلك الواقع الذي استمر حتى الغزو الحبشي لليمن عام (525 م) ؛ ومما يؤيد ذلك أن " ذمار علي " وابنه " ثاران " قد حازا على اللقب الملكي في هذه الفترة حيث نقش بالخط المسند على صدري التمثالين عبارة ملكا سبأ وذي ريدان وهما " ذمــار علي " وابـنـه " ثاران " قد أمرا بأن يصاغ لهما هذان التمثالان من البرونز، وقررا أن يقدماهما إلى أنصارهما ورجالهما من أسرة بني ذرانح وعلى رأسهم ثلاثة من كبار هذه الأسر، وهم " بأهل أخضر" و" شرح سميدع " و" ماجد "، وذلك لكي ينصب هذان التمثالان على مدخل المنتدى أو بهو الاستقبال والجلوس والمداولات أي (المسود) الخاص ببني ذرانح التابع لقصرهم المسمى (صنع) القائم في النخلة الحمراء (يكلى) قديماً في أراضي الحداء ? وقد شرح هذا النقش وعلق عليه الأستاذ " مطهر الإرياني " في كتابه: «نقوش مسندية وتعليقات».
وبصورة عامة فإن لهذين التمثالين دلائل حضارية وتاريخية كونهما يمثلان شخصيتين بارزتين في تاريخ اليمن القديم لعبت دوراً كبيراً في توحيد اليمن أرضاً وشعباً، كما يبرزان ـ أيضاً ـ الصلات الثقافية بين حضارة البحر المتوسط وجنوب الجزيرة العربية من خلال الكتابة القصيرة بالخط اليوناني الذي ظهر في الركبة اليسرى للتمثال، كما نلمح فكرة أخرى هي أن الختان لم يكن معروفاً في تلك العصور القديمة عند الإنسان اليمني القديم.
((هذه قبيلة الحداء و تاريخها )) للشاعر محمد النصيري
قال النصيري لا افتخرت الفخرلي = في اعمق التاريخ يُضرب بي مثل
من الحداء ذي داست الربع الخلي = بالسّك والجرمل وباذلاق النصل
واصل الحداء تاريخها متسلسلي = بنوا سباء وابناء حمير ذي رحل
سادة ملوك الارض من عهد اولي = ولم يزل تاريخها منذ الازل
لو الوعَل فيه القٌبُل تتمثلي = تلقى الحداء متربعه قرن الوعل
والقبـيـله لوهي جمل متعقلي = فهي سنام القبيله ذي في الجمل
هي ضاو نجم سيهل لي به يشعلي = هي النيازك والشهب لاقد افل
ولو لها في الجو قُدرَه تعتلي = لا احتلت المريخ واجتاحت زُحل
من الحداء كل القُبل تتميلي = ومن وقف في صوبها جاه الاجل
احدى الزوامل والقصائد لقبيلة الحداء
تشرف الموقف تشرف وكل حد في الموقف انصف = موقف شرف والحمد لله في صلاح الشأن
ياقائد الجيش المطرف جيش الحداء لاقد تنكف = في الحرب يزحف في المعارك يقهر العدوان
ياقائد الجيش المطرف جيش الحداء لاقد تنكف = في الحرب يزحف في المعارك يقهر العدوان
زامل للشيخ عبد الله فقعس - أحد مشايخ الحداء- يوم قتل الأحمدي من أهالي الحداء في صنعاء قبل نحو ثمان سنوات من قبل متنفذين في السلطة، على أرضية في منطقة
أمور مهمية خفية مغدرة ما هي مضية ----- كلين له في القلب لية والغبي محتار
لو للحداء نية قوية لا يلقو العوجاء قدية ----- والجيد ما يفرق خويه لو حرق بالنار
زامل الشيخ ناصر احمد الدماني من قبيله بني ضبيان ارسل الى قبيله الحداء
والله لولا الله والا نســـانيه = لطحن جبالش يا الحداء خردل وزيت
واحتلكم في حدعشر ثانيه = سعما العراقي عندما احتل الكويت
الجواب من قبيله الحداء من الشاعر جلال ابو عسر
ها يا دماني قلنا بالتاليه = عنيت نفسك في الحداء وش قد عنيت
اهل الحداء كمن مــغـامـر داهيه = لا شاف خصمه شــربه سم الفليت
حزم الطرف في البارده والحاميه = تلقى العساره عندهم في كـل بـيـ
قل للدماـــــــني واللقا ميدانيه = جيش الحداء باينتخوا ذروة بخيت
غبني عليكم يالقراء البيضانيه = جيش الحدا بايستحلوا كـــــل بيت
يا قايدين القوة الميدانية = قودي وبعدش يا الحدا قوة بخيت
ياذي تقول الشامخة ضبيانية = منكر بني ضبيان من جربة وبيت
واحتلكم في حدعشر ثانيه = سعما العراقي عندما احتل الكويت
الجواب من قبيله الحداء من الشاعر جلال ابو عسر
ها يا دماني قلنا بالتاليه = عنيت نفسك في الحداء وش قد عنيت
اهل الحداء كمن مــغـامـر داهيه = لا شاف خصمه شــربه سم الفليت
حزم الطرف في البارده والحاميه = تلقى العساره عندهم في كـل بـيـ
قل للدماـــــــني واللقا ميدانيه = جيش الحداء باينتخوا ذروة بخيت
غبني عليكم يالقراء البيضانيه = جيش الحدا بايستحلوا كـــــل بيت
يا قايدين القوة الميدانية = قودي وبعدش يا الحدا قوة بخيت
ياذي تقول الشامخة ضبيانية = منكر بني ضبيان من جربة وبيت
زامل المرحوم الشاعر /محمد علي بن ادم من قريه بني عيسى قبيله الحداء قاله في بدايه الثوره
يا مشهد اشهد ما نبى حكم الوصايه = واحــــــــــــــنا من البـاري وليه
عارآ علينا لا جلسنا في الحمايه = ودمنــــا عـــــارآ عـــلـــيــه
الجواب من احد شعراء الحداء <<مجهول>>
يا ذي بدعت القول قد رمت الحكايه = والــــــــــــــشعــــــــــــــب عــاصي والديه
قد المشايخ في اليمن لغبو هثايه = كــــــــلــن بــيشبـح مـــن صــلــيه
عارآ علينا لا جلسنا في الحمايه = ودمنــــا عـــــارآ عـــلـــيــه
الجواب من احد شعراء الحداء <<مجهول>>
يا ذي بدعت القول قد رمت الحكايه = والــــــــــــــشعــــــــــــــب عــاصي والديه
قد المشايخ في اليمن لغبو هثايه = كــــــــلــن بــيشبـح مـــن صــلــيه
زامل المرحوم الشيخ عبدالله صالح فقعس
ليت السماء كرسي وهذا الكون كله مترسي = والشمس فانوسي ولا احتجت النجوم تطلق رصاص
باحارب الروسي وبوش الكلب يهداء مدعسي = واحرر القدسي وبا احكم في اليهود حكم القصاص
زامل للشيخ علي بن ناجي القوسي في احد المشاكل التي حدثت بين اعماس الحداء وبني ضبيان
يا جوهره طَرّفَتْ بلادي = جَتْ لش من الشقين هَزَه
جالش علي من نسل ناجي = ذي لا بَرَكْ للحمل بَزَه
جالش علي من نسل ناجي = ذي لا بَرَكْ للحمل بَزَه
زوامل ايام حرب قيفه والحداء على الحد وايام ملقى بين قبائل قيفه والحداء في الحد للنظر في المشكله البدع للقوسي
سلام مني صر من سود النخر = مثني معشر من لثيم اخشامها
من قوم متفشي على حيد الحمر = من قوم والقوسي على مقدامها
الجواب الجواب للشاعر القيفي المرحوم ضيف الله ناصر ابوصريمه
ارحب على ما سا قته شوكه وجر = صفر القشر ذي ماجبر مقطا مها
مول الخزا ين ذي مطبع با لنمر = ذينا مدهل في الحدى لحامها
هذا الزامل من احد أفراد قبيلة الحداء<<مجهول>>
عزالحداء ولا عزاشي = والعار ياسودالقعاش
قد دمنافي الارض فاشي = ضرب بالرشاش
من حكم بطاشي وفايش = على الجرائم ماكتفاش
عيشه بذله مانباشي = لعن ابوه من عاش
وهذا الزامل للشيخ المقدشي في حرب النصره وعبيده قبيله الحداء التي دامت اكثر من 24 سنه قاصداً الصلح بين القبيلتين
يا نصيري يا عبيدي كفاكم ما صدر = شرفونا واستعدوا حضور المقدشي
تاليتها الجُمل ماهي لمن زاد اختسر = لا نصحناكم قد احنا جربنا كل شي
وهذا جواب قبايل الحداء
مرحبا يملى الجزاير وتونس والمجٌر = بابن مقدش حازم الحد ذيما يختشي
لو كلامك هو على انسان با يفهم خبر = بانسوي صلح انا خاف ما يتٌٌمٌ شي
نفسي تحب الوحش رغم اعماله المتوحشه = وامسيت ادور حل واصحابي عطوش
واحيان افكر نترك الماضي ونخضع للقشه = واخشى من الخدعه لان الدهر قد غرالوحوش
وهذا لأصحاب الحداء<<مجهول>>
امور مَهمّيه خَفيّه مغدّرْه ماهي مضيّه = كُلَنْ معه فالقلب ليّه والغبي محتار
لو للحدا نيّه قويّه لاتلقي العوجا قديّه = والجيد مايُفْرُقْ خويّه لوحرق بالنار
الزامل الشهير يوم نكّفت الحداء واعتصمت في جبل هران القريب من السجن المركزي بمحافظة ذمار و ذلك من شان طفل لا يتجاوز 15 من العمر
يا سلامي يهزّ الفضاء والشُمّخّ السود والارضا
من رجاجيل وقت الحضا تحرص على صون الاعراضي
الحدا من شضا له شضا ما جات للعنف والفوضا
بلتحق بلقضاء وانت ياهران شاهد على القاضي
إن حَكَم حُكْم يحضا بمطلبنا ركزنا له البيضا
ون عمي ماستضا او تغاضا ياحدا خطنا فاضي
من رجاجيل وقت الحضا تحرص على صون الاعراضي
الحدا من شضا له شضا ما جات للعنف والفوضا
بلتحق بلقضاء وانت ياهران شاهد على القاضي
إن حَكَم حُكْم يحضا بمطلبنا ركزنا له البيضا
ون عمي ماستضا او تغاضا ياحدا خطنا فاضي
زامل" الجواب" من المرحوم للشاعر الكبير محمد علي بن ادم (( من كبار شعراء قبيله الحداء))
كان اسمحو عفواً قفاء ماقد تليون والتون
بالميج واليوشن معا ابو مروحه والسود خاص
ماينفع الطيار ضرب الشرف ولا الميم ون
ولا الحسن والبدر ياناجي قد الفضه نحاس
بالميج واليوشن معا ابو مروحه والسود خاص
ماينفع الطيار ضرب الشرف ولا الميم ون
ولا الحسن والبدر ياناجي قد الفضه نحاس
زامل قديم للشيخ ناجي الغادر (( من مشايخ خولان)) رافضاً فيه الحكم الجمهوري
حيد الطيال اعلن وجابه كل شامخ في اليمن
مابانجمهر قط لو نفنا من الدنيا خلاص
لو يرجع امس اليوم ولا الشمس تشرق من عدن
والارض تشعل نار وامزان السماء تمطر رصاص
مابانجمهر قط لو نفنا من الدنيا خلاص
لو يرجع امس اليوم ولا الشمس تشرق من عدن
والارض تشعل نار وامزان السماء تمطر رصاص
بيتين للشيخ محمد علي عبد الله البخيتي
أفتيك من باز طاف في ذي فيه أشتبك
والشبك الاخر حاصره لكن هو زاد أحترك
اصداد من حوله من البيزان والموت أقبله
والشبك الاخر حاصره لكن هو زاد أحترك
اصداد من حوله من البيزان والموت أقبله
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)